ما بين دمعي و
بين جفني
عداوة من زمن
مفرود على تجاعيد
كانت لسه ما
طلعتشي
على جبيني
و لا رسمت
خريطة
حزني ف النني
بريق بهتان
و مليون سور
محاوط كل لحظة
ضعف بتصادف
خطاوي الفرح و
الأحزان
و حابس فكرة اني
اضعف
و استسلم
لصلح يتم بين
خصمين
و كانوا ف الأساس
اصحاب
سنين ماقدرش أصعب
جرح يتوسط
و يقنعهم
بحق العشرة ف
طفولتي
بإن الدمع يتنازل
و يبدأ مرحلة
تطبيع
هاترمي عدواة
الأصحاب
ف بير نسيان
و طبع العند حجّر
كل دمعاتي
لحد الخد ما
اتكرمش
و دبلت م العطش
أزهار
كانت مرسومة ف
صبايا
نسيت حتى ملامحها
و لا فكرت ألمحها
بتضحك لي
و أنا
برويها بدموعى
سنين
و العند وسط
العين
و وسط دموعها
رايح جى
سنين
و الدمع ف
سجونه
ما شاف الضى
سنين
و العين
بتتألم
ما قالت أى
سنين
و شايفني من
جوايا
ميت حى
سنين
ضوافرها ف
ضلوعي
بتعصر دمع من
قلبي
و تروي به أسى و
حرمان
سنين و الدمع يتحسر
على عمره اللي
متخبى ف حطام
إنسان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق